1973 و 1978 صدمات النفط
في عام 1932 أعلن الملك عبد العزيز -رحمه الله- توحيد السعودية بعد رحلة جهاد طويلة للم الشمل وتوحيد الكلمة وإقناع الناس بالحسنى، ثم جهاد من يريد لهذا الشعب البقاء في العزلة والمرض، في تلك السنة التي أعلن فيها الملك عبد أشهر الانهيارات الاقتصادية في العالم . الأزمة المالية عام 2008 . صدمة النفط عام 1973 . الكساد الكبير . انهيار الاقتصاد بسبب الثورة الفرنسية . الأزمة المصرفية عام 1763 . فقاعة المسيسبي . الانهيار المالي في هولندا بسبب توليب مانيا . وإذا تصاعدت حدة هذا النزاع إلى حد الصراع العسكري، فقد تقفز أسعار النفط العالمية متسببة في ركود عميق، كما حدث عندما توترت الأوضاع في الشرق الأوسط خلال أعوام 1973 و1979 و1990. وكأن هذا تكرار لما حصل في طفرتي النفط 1973 و 1978، والتي حُسبت سلبياتها على العرب الذين أُتهموا بنهب فلوس الامم الفقيرة كثمن للنفط، بينما ذهبت ايجابياتها للطبقة الرأسمالية الحاكمة في الغرب؟
أزمة النفط 1973، جنبًا إلى جنب مع انهيار سوق الأوراق المالية (1973-1974)، قد اعتبرت أول حدث منذ الكساد الكبير، ذو آثار اقتصادية مستمرة.
بدأت أسعار النفط ترتفع في عام 1978 بعد امتداد الإضرابات العمالية إلى قطاع النفط. وكانت إيران وقتها من أكبر المنتجين في العالم، حيث كانت تنتج نحو 6 ملايين برميل في اليوم. PDF | On Mar 1, 2016, Zaoui Rabah published الشرق الاوسط بين ثنائية النفط و الإرهاب | Find, read and cite all the research you need on ResearchGate ارتفع النفط صوب 73 دولاراً للبرميل، أمس، بدعم من تهديد بحدوث اضطرابات في الإمدادات في الشرق الأوسط، ويتجه صوب الارتفاع على أساس أسبوعي.وتسببت العقوبات الأميركية على إيران في مزيد من انخفاض صادرات خام الدولة العضو في اليماني: سعر النفط مصطنع والشاه تواطأ مع كسنجر عام 1973 الخميس ، 07 شباط/فبراير 2013، آخر تحديث 15:34 (GMT+0400) اليماني كان قد تولى وزارة النفط السعودية لسنوات طويلة أسست شركة أدجاز عام 1973 لتكون أول شركة لتسييل الغاز في منطقة الشرق الأوسط كلها. إذ تم حينها توقيع اتفاقية مع شركة كهرباء طوكيو (تبكو) لبناء مصنع في جزيرة داس بطاقة إنتاجية أولية قدرها 2.5 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي وبحلول الثورة الإسلامية 1978-1979، خمس أكبر الشركات العالمية التي أبرمت اتفاقات مع شركة النفط الوطنية الإيرانية، شكلت فقط 10.4٪ من إجمالي إنتاج النفط. وخلال هذه الفترة، ظلت صناعة النفط الإيرانية السياسة الأمريكية تجاه العرب كيف تصنع ومن يصنعها - الرئيس الأمريكي يمتلك سلطات واسعة في الشؤون الخارجية فهو الرئيس التنفيذي والقائد العام للقوات المسلحة وكبير الدبلوماسيين- خلال مرحلة الحرب الباردة كانت الولايات
القانون رقم 28 لسنة 1973 ـ الصادر بتاريخ 1 / 3 / 1973 ـ الذي صادق على الإتفاقية المؤرخة في 28 / 2 / 1973 بين الحكومة العراقية من جهة ومجموعة شركات النفط ipc, mpc, bpc من جهة أخرى ، وتم بموجبها :
يعتمد إقتصاد عُمان اعتمادا كبيرا على موارد النفط والغاز، والتي يمكن أن تدر ما بين 68% و85% من الإيرادات الحكومية، اعتمادا على التقلبات في أسعار السلع الأساسية. النفط في حرب 1973: في 6/10/1973 اندلعت الحرب العربية – الإسرائيلية الرابعة. هما “اكسون” و
القانون رقم 28 لسنة 1973 ـ الصادر بتاريخ 1 / 3 / 1973 ـ الذي صادق على الإتفاقية المؤرخة في 28 / 2 / 1973 بين الحكومة العراقية من جهة ومجموعة شركات النفط ipc, mpc, bpc من جهة أخرى ، وتم بموجبها :
أشهر الانهيارات الاقتصادية في العالم . الأزمة المالية عام 2008 . صدمة النفط عام 1973 . الكساد الكبير . انهيار الاقتصاد بسبب الثورة الفرنسية . الأزمة المصرفية عام 1763 . فقاعة المسيسبي . الانهيار المالي في هولندا بسبب توليب مانيا . وإذا تصاعدت حدة هذا النزاع إلى حد الصراع العسكري، فقد تقفز أسعار النفط العالمية متسببة في ركود عميق، كما حدث عندما توترت الأوضاع في الشرق الأوسط خلال أعوام 1973 و1979 و1990. وكأن هذا تكرار لما حصل في طفرتي النفط 1973 و 1978، والتي حُسبت سلبياتها على العرب الذين أُتهموا بنهب فلوس الامم الفقيرة كثمن للنفط، بينما ذهبت ايجابياتها للطبقة الرأسمالية الحاكمة في الغرب؟ 24/3/1438 بعد الهجرة
كانت آثار صدمة النفط عام 1973 محسوسة حتى عام 1978 على الاقتصاد العالمي. ووقعت صدمة نفطية ثانية عام 1979 بسبب الثورة الإيرانية وتوقف صادرات البلاد من النفط لمدة أربعة أشهر.
أزمة النفط عام 1973 أو صدمة النفط الأولى بدأت في 15 أكتوبر 1973، عندما قام أعضاء منظمة الدول العربية المصدرة للبترول أوابك (تتألف من الدول العربية أعضاء أزمة النفط عام 1973 بدأت في 15 أكتوبر 1973، عندما قام أعضاء منظمة الدول العربية المصدرة للبترول أوابك (تتألف من الدول العربية أعضاء أوبك بالإضافة إلى مصر وسوريا) بإعلان حظر نفطي " لدفع الدول الغربية لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة في حرب 1967" [١]، أوابك • الصدمة الاولى (1972-1973) كان دور العامل الطارئ متمثلا ببروز دور منظمة الاوبك كاتحاد قوي لمنتجي النفط وبشكل (كارتل) بعد عقد على تأسيسها من خلال تخفيض الانتاج بنسبة 25% ، فضلا عن تفاعل بقية
وتم اعتبار 1973 "صدمة أسعار النفط" ، جنبا إلى جنب مع انهيار سوق البورصة في 1973-1974 ، وأول حدث منذ الكساد العظيم أن يكون لها تأثير اقتصادي مستمر. [3]